بقلم/محمدعكاشة
قضت ظروف العمل الإعلامي وصروف الحياة المختلفة بصداقة لا بد منها.
هو متمرد علي طريقته يتفوق علي ذاته يلتمس طريقاً وعراً للحرية والجمال.
صديقنا سعدالدين حسن واسطة العقد في علاقة مهرها الإبداع في ذروة سنامه وكلاهما طماح بالمعاني عامر بالدلالات.
اختي وابنة عمتي حواء حسين شديدة الإعجاب بحالة الحضور التي تحيطه في تقديم البرامج وآخرين واخريات.
الكتابة هاهنا عنه هي “عفو الخاطر” على طريقة حسين خوجلي إذا رغب.
محمد محمود “اسكونس” ضمن ألقابه أو “حسكا” أو ماشئت من شئ بعد هو حالة خاصة.
تشاركنا فرص العمل الإعلامي في قناة النيل الأزرق والهلال والشروق وفي رفقة محمود عبدالعزيز المثرية ذات الصيت الجهير ومحمود الفنان مثل الحرية نور ونار.
رغبت في تحية صديقي “حسكا” من قبيل البر بالاصدقاء يحضني لمثل ذاكا شيخنا مبارك ضياء الدين العباسي.
ثم وصفحتي على الفيسبوك تضج بمشاركة الكثيرين الاحتفاء بيوم عرسه السعيد الأيام القادمات.
ياابوحميد جينا نبارك بالعديل والزين والرفاء والبنين.
